Ads by Smowtion2
الخميس، 26 أبريل 2012
الأربعاء، 25 أبريل 2012
الجنس الثالث !!
الجنس الثالث وهو تشبه الذكر بالانثي ولبسه لبسها وتقليد حركاتها ويكون أكثر ميوعه من المرأة نفسها ولا يميل إلى الإناث كشهوة وأحيانا يميل إلى الإناث ويعتبر نفسه أنثى مثلهن ويسمى بالفقه الاسلامي المخُنّث وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من تشبّه بالنساء وكانت فترة السبعينات فترة انفتاح على الغرب كان بوضوح يظهر هذا في بعض دول الخليج والوطن العربي وهو قديم طبعا منذ قوم لوط فأنهم كانوا يتشبهون بالنساء ولكن مظاهرة تطورت وهو أنواع كثيرة منه :
1- قسم يتشبه بالنساء ويقلدهن ويكرههن ويحسب نفسه أجمل منهن
2- قسم يتشبه بالنساء ويقلدهن ويحسب نفسه أنثى مثلهن وهو تعّود على مخالطتهن منذ صغره وعاش بين اناث ويلعب لعب الإناث ويقلد حركاتهن بل أكثر ميوعه منهن
3- قسم يمارس عملية اللواط ويحتاج لها كثير ويبحث عمن يفعل به أو يكون له زوج دائم يمارس معه هذه الفعلة وينام معه في الفراش وهو كذلك مثل السابقين يتشبه بالنساء ولكنه يحب الذكور فقط ولا يميل إلى النساء
1- قسم يتشبه بالنساء ويقلدهن ويكرههن ويحسب نفسه أجمل منهن
2- قسم يتشبه بالنساء ويقلدهن ويحسب نفسه أنثى مثلهن وهو تعّود على مخالطتهن منذ صغره وعاش بين اناث ويلعب لعب الإناث ويقلد حركاتهن بل أكثر ميوعه منهن
3- قسم يمارس عملية اللواط ويحتاج لها كثير ويبحث عمن يفعل به أو يكون له زوج دائم يمارس معه هذه الفعلة وينام معه في الفراش وهو كذلك مثل السابقين يتشبه بالنساء ولكنه يحب الذكور فقط ولا يميل إلى النساء
معلومات عن الاحجار الكريمة والنادرة
المصدر : موقع دار الرقية الشرعية - العضو مستكشف
المؤلفات العربة في علم الجواهر والأحجار
لقد اهتم بعلم المعادن، البخسة منها والثمينة، فئتان من العلماء العرب والمسلمين، الأولى منهما هي فئة الكيميائيين أصحاب الصنعة، وقد جئنا على ذكر بعضهم، والفئة الثانية هم الجوهريون، أي الخبراء بفحص المعادن، وتقييم اللآلئ والأحجار الكريمة، من نواحي الجودة وكشف الغش والثمن. ومن المؤلفات التي ظهرت في علم الجواهر والأحجار أربعة كتب مشهورة باللغة العربية وهي:
1-كتاب الجواهر والأشباه، ليعقوب بن إسحاق الكندي (ت252هـ/866م).
2-كتاب الجماهر في معرفة الجواهر، لأبي الريحان محمد بن أحمد البيروني (ت440هـ/1048م).
3-كتاب أزهار الأفكار في جواهر الأحجار، لأبي العباس التيفاشي (ت651هـ/1253م).
4-كتاب نخب الذخائر في أحوال الجواهر، لمحمد بن إبراهيم بن ساعد الأنصاري، المعروف بابن الأكفاني (ت749هـ/1348م).
كان الكندي، كما يبدو من مؤلفاته، خبيراً بالمعادن، الثمين منها والمبتذل. ولربما كانت رسالته في الجواهر والأشباه، وكذلك رسالته في السيوف وأجناسها، من أوائل ماكتب باللغة العربية في هذا القبيل. ولكن للأسف الشديد لم يعثر من الرسالة الأولى إلا على بعض الاقتباسات والمقتطفات، التي أوردها البيروني في كتابه (الجماهر في معرفة الجواهر). أما الرسالة الثانية فهي من أكثر المخطوطات العربية شهرة في الوقت الحاضر. وقد اكتشفها ولخصها في المجلة الآسيوية البارون بورغستال سنة 1854م. ثم حققها ونشرها عبد الرحمن زكي في مجلة كلية الآداب، جامعة فؤاد الأول سنة 1952م. والسبب في شهرة رسالة الكندي في السيوف أنها أول مرجع عربي تكلم فيه صاحبه عن صناعة السيوف في البلاد العربية والإسلامية. لقد عدد الكندي من أنواع السيوف خمسة وعشرين نوعاً، وأطلق على كل نوع اسم المكان الذي كان يصنع فيه. فهناك السيوف اليمانية، والقلعية والهندية، وهي سيوف كريمة (عتيقة)، ثم السيوف الخرسانية والبصرية والدمشقية والمصرية والكوفية، وهي سيوف (مولّدة)، أي أن فولاذها مصنوع حديثاً. ويصنع السيف العربي من الحديد، فيقال له السيف الأنيث (النرماهن)، أو يصنع من الفولاذ، أو من الحديد ورأسه من الفولاذ ويقال له السيف المذكر (الشابرقان). لقد وصف الكندي مختلف أنواع السيوف، وميّز بين السيوف التي تطبع من حديد مستورد، وبين التي تطبع من حديد معمول في المكان نفسه، كما تحدث عن صناعة السيوف، ولكن وصفه لطريقة العمل لم يكن كافياً لمعرفة أسرار هذه الصناعة.
أما البيروني فهو يعد من غير شك رائد من كتب، في علم الجواهر والأحجار، خلال العصر العباسي. وقد قام بتحقيق كتابه (الجماهر في معرفة الجواهر)، ونقله إلى اللغة الإنكليزية، المستشرق الدكتور فرتيز كرنكو. وتم طبعه في مدينة حيدرأباد في الهند عام 1938م.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)