Ads by Smowtion2
الأحد، 26 فبراير 2012
السبت، 25 فبراير 2012
كيف تصل الى القمة
تقنية كيف تصل الى القمة؟
الكاتب صالح الجعيدي
الاجساد لديها طاقات داخلية ومضادات حيوية طبيعية
وخلايا بناء اوجدها الله تعالى وحين نمرض يتوجب علينا تنبيهها
والاطباء لا يصنعون المستحيل
بل يساعدون فقط ليتمكن الجسد من علاج نفسه بنفسه وتصحيح مساره.
واليكم اعزائي القراء بعض المفاهيم العامة
التي ادرجها الكاتب الجعيدي تمكن المرء من تطوير نفسه
في طريق الوصول الى هدفه :
1- وضوح الهدف يؤدي الى الوصول اليه.
2- حدد وجهة هدفك وامش باتجاهه ودرب عقلك الاواعي للسير بنفس الاتجاه وكأنك على سكة قطار.
3- كن منسجما مع نفسك.
4- تحرك نحو المستقبل وانت منسجم مع نفسك وبالتالي فان كل جزء فيك يقوم بمهام هدفك الواحد.
5- وضّح صورة هدفك اكثر واحمل دوما الصورة المطلوبة وقوّها في خيالك .
ضع صورة هدفك امام عينيك وبذلك تمتزج مع حالة الاوعي.
وعليك ايها القارىء اتخاذ هذه الفرضيات في الوصول الى هدفك:
1- امتلك المرونة تنجح: اي كن مرنا ولا تكن جامدا .
تحكم في احاسيسك ولا تنجرف معها.
غيّر من الوسائل غير المجدية التي تتبعها في حياتك.
وتعلم طرق اتصال جديدة وفعالة مع الآخرين.
2- ما يستطيعه غيرك تستطيعه انت : لا تقلل من شأنك
اذا وجدت غيرك قد وصل الى هدفه وانت ما زلت لا شيء
ارفع من معنوياتك واختر اقوى وافضل نماذج الناجحين
واقتدي بهم واتبع سيرهم
3-- استفد من تجارب ماضيك
4- خيارات عديدة افضل من خيار واحد.
5- العفوية ضرورية في وصولك الى اهدافك.
6- تذكر انه لا يوجد فشل بل تجارب تقود الى النجاح
7- لكل انسان مستوى من الاتصال الواعي والاواعي :
ولكي نقوي اللاوعي
علينا ارسال رسائل ايجابية لانفسنا عبر الوعي يوميا.
الكاتب صالح الجعيدي
الاجساد لديها طاقات داخلية ومضادات حيوية طبيعية
وخلايا بناء اوجدها الله تعالى وحين نمرض يتوجب علينا تنبيهها
والاطباء لا يصنعون المستحيل
بل يساعدون فقط ليتمكن الجسد من علاج نفسه بنفسه وتصحيح مساره.
واليكم اعزائي القراء بعض المفاهيم العامة
التي ادرجها الكاتب الجعيدي تمكن المرء من تطوير نفسه
في طريق الوصول الى هدفه :
1- وضوح الهدف يؤدي الى الوصول اليه.
2- حدد وجهة هدفك وامش باتجاهه ودرب عقلك الاواعي للسير بنفس الاتجاه وكأنك على سكة قطار.
3- كن منسجما مع نفسك.
4- تحرك نحو المستقبل وانت منسجم مع نفسك وبالتالي فان كل جزء فيك يقوم بمهام هدفك الواحد.
5- وضّح صورة هدفك اكثر واحمل دوما الصورة المطلوبة وقوّها في خيالك .
ضع صورة هدفك امام عينيك وبذلك تمتزج مع حالة الاوعي.
وعليك ايها القارىء اتخاذ هذه الفرضيات في الوصول الى هدفك:
1- امتلك المرونة تنجح: اي كن مرنا ولا تكن جامدا .
تحكم في احاسيسك ولا تنجرف معها.
غيّر من الوسائل غير المجدية التي تتبعها في حياتك.
وتعلم طرق اتصال جديدة وفعالة مع الآخرين.
2- ما يستطيعه غيرك تستطيعه انت : لا تقلل من شأنك
اذا وجدت غيرك قد وصل الى هدفه وانت ما زلت لا شيء
ارفع من معنوياتك واختر اقوى وافضل نماذج الناجحين
واقتدي بهم واتبع سيرهم
3-- استفد من تجارب ماضيك
4- خيارات عديدة افضل من خيار واحد.
5- العفوية ضرورية في وصولك الى اهدافك.
6- تذكر انه لا يوجد فشل بل تجارب تقود الى النجاح
7- لكل انسان مستوى من الاتصال الواعي والاواعي :
ولكي نقوي اللاوعي
علينا ارسال رسائل ايجابية لانفسنا عبر الوعي يوميا.
الخميس، 23 فبراير 2012
الأربعاء، 22 فبراير 2012
الثلاثاء، 21 فبراير 2012
الاستفادة من القمامة !
هل هناك افكار او طرق للاستفادة من القمامة و النفايات المنزلية ؟
إعادة تدوير Recycle
ولا تنتهي المسألة عند منع أو تقليل إنتاج النفايات لكنها تتوجه إلى برامج استرجاع للموارد الطبيعية وإعادة تدويرهـا، أي استخدام بعض مواد القمامة ذات القيمة الاقتصـادية «الورق والكرتون والزجـاج والمعادن والبلاستيك» كمواد خـام في إنتاج سـلع جديدة ليس بالضرورة أن تكون مماثلة لتلك التي نتجت عنهـا النفايات فعلى سبيل المثال يمكن استخدام الفضة المستخلصة من صناعة التصوير في إنتاج طلاء المعادن كما يمكن استعمال العلب البلاستيكية في تصنيع الأنابيب أو المواسـير، ولكن هذا البرنامج يتطلب وعياً بيئياً عالي المستوى لدى مواطني البلدات من أجل عملية الفرز كما يتطلب تسويقاً للمواد المسترجعة وبيعهـا إلى مؤسـسة أو شركة تستعمل هذه المواد وتحولهـا إلى منتجـات مفيـدة، وفي مثل هذه الحالة يجب العمل بحسب تعبير الدكتور الجابي على «إحساس المواطنين بالمسؤولية تجاه هذه النفايات وأهميتها وفائدتها التي ستنعكس عليه حاضراً ومستقبلاً» وهي مسألة صعبة الحصول بوقت قريب فغالباً «ما تلحظ الناس يرمون أعقاب السجائر في الطريق مثلاً حتى وإن كانوا في سياراتهم وغالباً ما تشاهد أفراداً كثراً يرمون علب المشروبات الغازية في الحدائق أو على الرصيف في حين سلة القمامة لا تبعد عنهم بضعة أمتار وأحياناً أقل بكثير» وتكبر المشكلة إذا ما وصلت إلى العرف العام الذي يتعامل مع النفايات والعاملين على جمعها معاملة مبنية على مفاهيم العيب والدونية غالباً.
رغم تلك النظرة إلى النفايات ومؤسساتها تبقى مسألة جمع القمامة من الأحياء السكنية من المتطلبات الصحية الأساسيـة وهي أول خطـوة في إدارة الفضلات الصلبة وتمثل عمليـة نقلهـا حلقة الوصل بين الجمع والمعالجـة، ويجب أن يكون نظام جمع ونقل القمامة سريعاً لأن لتراكمهـا أضراراً صحية واجتماعيـة واقتصادية حيث يجب ألا تتجاوز فترة بقاء القمامة ثلاثـة أيام في الفصل البارد ويومـاً واحـداً في الفصول الدافئـة.
الكاتب : الوطن السورية
ولا تنتهي المسألة عند منع أو تقليل إنتاج النفايات لكنها تتوجه إلى برامج استرجاع للموارد الطبيعية وإعادة تدويرهـا، أي استخدام بعض مواد القمامة ذات القيمة الاقتصـادية «الورق والكرتون والزجـاج والمعادن والبلاستيك» كمواد خـام في إنتاج سـلع جديدة ليس بالضرورة أن تكون مماثلة لتلك التي نتجت عنهـا النفايات فعلى سبيل المثال يمكن استخدام الفضة المستخلصة من صناعة التصوير في إنتاج طلاء المعادن كما يمكن استعمال العلب البلاستيكية في تصنيع الأنابيب أو المواسـير، ولكن هذا البرنامج يتطلب وعياً بيئياً عالي المستوى لدى مواطني البلدات من أجل عملية الفرز كما يتطلب تسويقاً للمواد المسترجعة وبيعهـا إلى مؤسـسة أو شركة تستعمل هذه المواد وتحولهـا إلى منتجـات مفيـدة، وفي مثل هذه الحالة يجب العمل بحسب تعبير الدكتور الجابي على «إحساس المواطنين بالمسؤولية تجاه هذه النفايات وأهميتها وفائدتها التي ستنعكس عليه حاضراً ومستقبلاً» وهي مسألة صعبة الحصول بوقت قريب فغالباً «ما تلحظ الناس يرمون أعقاب السجائر في الطريق مثلاً حتى وإن كانوا في سياراتهم وغالباً ما تشاهد أفراداً كثراً يرمون علب المشروبات الغازية في الحدائق أو على الرصيف في حين سلة القمامة لا تبعد عنهم بضعة أمتار وأحياناً أقل بكثير» وتكبر المشكلة إذا ما وصلت إلى العرف العام الذي يتعامل مع النفايات والعاملين على جمعها معاملة مبنية على مفاهيم العيب والدونية غالباً.
رغم تلك النظرة إلى النفايات ومؤسساتها تبقى مسألة جمع القمامة من الأحياء السكنية من المتطلبات الصحية الأساسيـة وهي أول خطـوة في إدارة الفضلات الصلبة وتمثل عمليـة نقلهـا حلقة الوصل بين الجمع والمعالجـة، ويجب أن يكون نظام جمع ونقل القمامة سريعاً لأن لتراكمهـا أضراراً صحية واجتماعيـة واقتصادية حيث يجب ألا تتجاوز فترة بقاء القمامة ثلاثـة أيام في الفصل البارد ويومـاً واحـداً في الفصول الدافئـة.
الكاتب : الوطن السورية
الاثنين، 20 فبراير 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)