المصدر ويكيبيديا
الزرافة أو الآنسة الخرساء حيوان لايوجد الا بقارة أفريقيا. وهي أطول حيوان في العالم. وهي حادة السمع والبصر وصاحبة أقوى قلب بين الثدييات إلا أنها خرساء. تصل سرعتها إلى 48 كلم في الساعه. وتعيش 20-25 عاماً ولكن قد تعيش 28 عاماً في الأسر.والزرافة تنتمي إلى فصيلة الزرافيات التي لم يبق من أنواعها على قيد الحياة سوى الزرافة الأكاب.
وعلى الرغم من أن وزنها قد يصل إلى 2000 رطل أو أكثر وتنمو إلى ارتفاع أكثر من 18 قدماً، فلدى الزرافة 7 فقرات فقط في عنقها وهو العدد المعتاد بالنسبة للثدييات ومنها الإنسان. قلب الزرافة كبير جداً ويمكن أن يصل وزنه إلى 25 رطلاً (أكثر من 11 كلغ) وقادر على ضخ 16 جالوناً من الدم في الدقيقة، فإذا لم يكن قادر على الضخ بهذه القوة لن يتمكن الدم من التغلب على الجاذبية الأرضية ليصل إلى الرأس والذي يبعد عن القلب مسافة 10 أقدام. الوريد الوداجي به سلسلة من الصمامات والأوعية الدموية التي تعمل على إبطاء تدفق الدم إلى المخ عندما يكون رأس الزرافة على الأرض وإلا عانت من أزمة حادة. عندما ترغب في الأكل من الأرض أو الشرب، بسبب طول رقبتها يجب أن تباعد بين ساقيها الأماميتين (حيث انهما أطول من الخلفيتين) حتى تخفض رأسها. عندما تجري فهي تحرك كل من الساقين من نفس الجانب في نفس الوقت، وهي سريعة جداً لدرجة أنه في حالة سباق لا يستطيع فرس اللحاق بها ولكنها بسبب صغر حجم رئتيها أن تجاري المطاردات الطويلة
أرجل الزرافة طويلة ورفيعة إلا أنها قوية مما يمكن الزرافة من العدو السريع حيث تصل سرعتها إلى 45 كم\س.
الزرافة تستطيع أن تأكل 68 كغ من الأوراق والغصينات يومياً، غذاءها الرئيسي من الأوراق والغصينات من قمم أشجار الأكاسيا والتي يمكنها الوصول إليها بسبب ارتفاعها ولسانها الطويل الذي يصل طوله إلى 18 بوصة ويمكنها أيضاً أن تنظف أي حشرات تأتي على وجهها بلسانها الطويل.
التكاثر
يبلغ الذكر عند 4 سنوات ونصف، والانثى عند 3 سنوات ونصف. وفترة الحمل 14-15 شهراً بعدها يولد مولود واحد، وهي تلد واقفة وينزل المولود بالمشيمة وينفجر الكيس بسقوط المولود على الأرض، ويكون طوله 1,8 متر وبعد عدة ساعات من الولادة يستطيع الصغير الحركة بسهولة، ويقوم بالرضاعة من ثدي الام لمدة عام ولكن بعد عدة اسابيع يبدأ بأكل الاوراق، ويرقد الصغير معظم وقته في حراسة الأم لحمايته من الأعداء وهم الأسود والفهود والضباع والكلاب الوحشية الأفريقية....
التعانق
العدوانية
الزرافة من المخلوقات القادرة على الدفاع عن نفسها ضد اعدائها واهم عدو للزرافة هو الاسد وتستطيع التغلب على الاسد وذلك من خلال ركله ركلة قوية بقدميها تؤدي إلى كسر جمجمته وعموده الفقري. ولكن للزرافات قوانين أيضا تحكمها إذ عندما تتقاتل زرافتان لا تركلان بعضهما بالاقدام لانها ضربة مميتة وانما يتقاتلان بان تضرب احداهما الأخرى بجسمها
النوم
الزرافة لديها أقصر فترة نوم مطلوبة للثدييات، ما بين 20دقيقة وعلي ثلاث فترات كل – \ كل 24 ساعة.
التواصل
ظن العلماء لعدة اعوام ان الزرافات لا تصدر اصواتاو لكن أثبتت الدراسات أنهم يتواصلون مع بعضهم البعض بدرجات تحت صوتية.لا يمكن للبشر سماعها
تكاد الزرافة تنقرض من الوجود لذلك يجب حمايتها كإنشاء المحميات الطبيعية تتوفر فيها كل ما يتطلب العيش السليم للزرافة أو وضعهافي غابات مع مجموعه من الحيوانات مع حمايتها عن بعد مما يسمح بحماية كل الحيوانات المجاورة لها
أسباب انقراض الزرافة
لانقراض الزرافة عدة أسباب أهمها الصيد المفرط والتعمير على حساب الغابات بمعنى أخر الأماكن التي تعيش فيها الزرافة أصبحت موطنا للإنسان فلم تجد الوسط الملائم للعيش وهذا سبب اخر للانقراض
الزرافة أو الآنسة الخرساء حيوان لايوجد الا بقارة أفريقيا. وهي أطول حيوان في العالم. وهي حادة السمع والبصر وصاحبة أقوى قلب بين الثدييات إلا أنها خرساء. تصل سرعتها إلى 48 كلم في الساعه. وتعيش 20-25 عاماً ولكن قد تعيش 28 عاماً في الأسر.والزرافة تنتمي إلى فصيلة الزرافيات التي لم يبق من أنواعها على قيد الحياة سوى الزرافة الأكاب.
وعلى الرغم من أن وزنها قد يصل إلى 2000 رطل أو أكثر وتنمو إلى ارتفاع أكثر من 18 قدماً، فلدى الزرافة 7 فقرات فقط في عنقها وهو العدد المعتاد بالنسبة للثدييات ومنها الإنسان. قلب الزرافة كبير جداً ويمكن أن يصل وزنه إلى 25 رطلاً (أكثر من 11 كلغ) وقادر على ضخ 16 جالوناً من الدم في الدقيقة، فإذا لم يكن قادر على الضخ بهذه القوة لن يتمكن الدم من التغلب على الجاذبية الأرضية ليصل إلى الرأس والذي يبعد عن القلب مسافة 10 أقدام. الوريد الوداجي به سلسلة من الصمامات والأوعية الدموية التي تعمل على إبطاء تدفق الدم إلى المخ عندما يكون رأس الزرافة على الأرض وإلا عانت من أزمة حادة. عندما ترغب في الأكل من الأرض أو الشرب، بسبب طول رقبتها يجب أن تباعد بين ساقيها الأماميتين (حيث انهما أطول من الخلفيتين) حتى تخفض رأسها. عندما تجري فهي تحرك كل من الساقين من نفس الجانب في نفس الوقت، وهي سريعة جداً لدرجة أنه في حالة سباق لا يستطيع فرس اللحاق بها ولكنها بسبب صغر حجم رئتيها أن تجاري المطاردات الطويلة
أرجل الزرافة طويلة ورفيعة إلا أنها قوية مما يمكن الزرافة من العدو السريع حيث تصل سرعتها إلى 45 كم\س.
الزرافة تستطيع أن تأكل 68 كغ من الأوراق والغصينات يومياً، غذاءها الرئيسي من الأوراق والغصينات من قمم أشجار الأكاسيا والتي يمكنها الوصول إليها بسبب ارتفاعها ولسانها الطويل الذي يصل طوله إلى 18 بوصة ويمكنها أيضاً أن تنظف أي حشرات تأتي على وجهها بلسانها الطويل.
التكاثر
يبلغ الذكر عند 4 سنوات ونصف، والانثى عند 3 سنوات ونصف. وفترة الحمل 14-15 شهراً بعدها يولد مولود واحد، وهي تلد واقفة وينزل المولود بالمشيمة وينفجر الكيس بسقوط المولود على الأرض، ويكون طوله 1,8 متر وبعد عدة ساعات من الولادة يستطيع الصغير الحركة بسهولة، ويقوم بالرضاعة من ثدي الام لمدة عام ولكن بعد عدة اسابيع يبدأ بأكل الاوراق، ويرقد الصغير معظم وقته في حراسة الأم لحمايته من الأعداء وهم الأسود والفهود والضباع والكلاب الوحشية الأفريقية....
التعانق
العدوانية
الزرافة من المخلوقات القادرة على الدفاع عن نفسها ضد اعدائها واهم عدو للزرافة هو الاسد وتستطيع التغلب على الاسد وذلك من خلال ركله ركلة قوية بقدميها تؤدي إلى كسر جمجمته وعموده الفقري. ولكن للزرافات قوانين أيضا تحكمها إذ عندما تتقاتل زرافتان لا تركلان بعضهما بالاقدام لانها ضربة مميتة وانما يتقاتلان بان تضرب احداهما الأخرى بجسمها
النوم
الزرافة لديها أقصر فترة نوم مطلوبة للثدييات، ما بين 20دقيقة وعلي ثلاث فترات كل – \ كل 24 ساعة.
التواصل
ظن العلماء لعدة اعوام ان الزرافات لا تصدر اصواتاو لكن أثبتت الدراسات أنهم يتواصلون مع بعضهم البعض بدرجات تحت صوتية.لا يمكن للبشر سماعها
تكاد الزرافة تنقرض من الوجود لذلك يجب حمايتها كإنشاء المحميات الطبيعية تتوفر فيها كل ما يتطلب العيش السليم للزرافة أو وضعهافي غابات مع مجموعه من الحيوانات مع حمايتها عن بعد مما يسمح بحماية كل الحيوانات المجاورة لها
أسباب انقراض الزرافة
لانقراض الزرافة عدة أسباب أهمها الصيد المفرط والتعمير على حساب الغابات بمعنى أخر الأماكن التي تعيش فيها الزرافة أصبحت موطنا للإنسان فلم تجد الوسط الملائم للعيش وهذا سبب اخر للانقراض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق