أبو الطيب المتنبي
قتل الورد نفسه حسداً منكِ وألقى دمـــاه في وجنتيكِ
والفراشات ملت الزهر لما حدثتها الأنسام عن شفتيكِ
رفعوا منك للجمال إلهـــــاً وانحنوا سجداً على قدميكِ
والفراشات ملت الزهر لما حدثتها الأنسام عن شفتيكِ
رفعوا منك للجمال إلهـــــاً وانحنوا سجداً على قدميكِ